القائمة الرئيسية

الصفحات

المبدع ياسين العياري يطرح أسئلة حول الضربات الارهابية في تونس فهل من مجيب ؟؟ تبت يدا من انتخب النداء



بعض الأسئلة تطرح نفسها.. ككل مرة..
السؤال الأول : كيف ستستغل عصابة اللصوص و ضباع الجثث الإرهاب هذه المرة، للنهب و الإستكراش و السرقة أو القمع أو الإثنين معا؟ فالحكومة و حزب اللصوص يفركون أيديهم مع كل قطرة دماء..
السؤال الثاني : هاكم صادقتوا على قانون الإرهاب السيء الذكر، هاو مزال الإرهاب، مانا قلنالكم حكم الإعدام لا يخيف الإرهابيين و إنتهاك الحقوق يضر العدالة لا الإرهاب.
قانون الإرهاب ستحاكم به بن سدرين و أمثالها هاو علاش تعمل.. الإرهابيين.. تحصنوا بالفرار
السؤال الثالث : لما صفحة فايسبوك تتنبأ بكل الأعمال الإرهابية قبل حدوثها، جميعها، رغم إختلاف مرتكبيها و ضروفها. أ لا يسمح هذا بشك معقول أن غرفة عمليات واحدة ورائها كلها.. أن الإرهاب في تونس مخابراتي؟
السؤال الرابع : يا وزير الدفاع و الكراكوز و رئيس الحكومة.. هجوم آخر على الحدود الجزائرية، نحب نسئلكم، الجدار على حدود ليبيا يا حمقى وين وصل؟
السؤال الخامس :على كم من التجاهل و الإحتقار و الحقرة ستحصل جثامين الشهداء و أهاليهم؟ فهم مزعجون توة، ماهمش سقراط الشارني أيام الرقص على الجثث.. زعمة تجيب التلافز أخواتهم يسبوا في الرئيس؟ زعمة ما فماش زردة حزبية و أغاني وطنية بالزكرة؟
السؤال السادس : كان صفحة فايسبوك قادرة على التنبؤ بالعمليات في حين يفشل الأمن و الأمن العسكري، اش نعملو بيه الأمن؟ إش نعملوا بيه الأمن العسكري؟
ربما كان جاو لاهين بخدمهم قد الوقت الي معدينو يتبعو في الفايسبوك و المدونين رانا بخير، لكن حكومة و حزب و رئيس الفشل.. يرعون الفشل.
السؤال السابع : لن أتحدث عن نسبة النمو (أربعة مرات أقل من عهد المرزوقي/ العريض)، لن أتحدث عن فضائح الديبلوماسية و المكافئات العائلية الحزبية و الحقوق و الحريات و السرقة و النهب و شهرية النواب.. سأتحدث عن الأمن.
هل أحصيتم عدد الجثث و العمليات و الفضايح و المهازل و الكوارث الأمنية في عهد النمط؟ هل تابعتم الإنخرام؟
هاك الي اختاروا التجمع قال شنوة الأمن قبل الحرية.. شنية أحوالكم توة؟
ألم نقل لكم أن من يضحي بقليل من الحرية لأجل قليل من الأمن، لا يستحق لا الحرية و لا الأمن و سيخسر الإثنين : هيا تفرجوا في صوابعكم، أداة جريمتكم و دليل بهامتكم، و تفرجوا في رواحكم.. تخسرون الأمن و الحرية.
و القادم أتعس.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

العنوان هنا