القائمة الرئيسية

الصفحات

الارهابي و قانون المصالحة بقلم ابن الثورة عماد دغيج




الارهابي ولد لحرام ديما ضدنا و معاجبو شي ، الامور كانت لاباس ياخي قام يقتل في بلعيد ، الدنيا ركحت جا هو كي معجبوش الحال و الجماعة قادمة على تحصين الثورة ياخي قالك خنقتل البراهمي و صار ما صار و طاحت حكومة و جاء المهدي جمعة ، ركح شوية الارهاب و يتذكرنا كل مرة يشوفنا متهنين و بدينا نرمموا في صفوفنا ، سي الارهابي و قبل بثلاث ايام ما لانتخابات يتحرك في واد الليل و ما اتهنى و ارتاح كان مطلع النداء و السبسي و شدوا الحكم ، تي الامور بدات تتحرك باش تتصدى لتغول النداء يقوم سي الارهاب و يشنعها في باردو ، و كي شافنا طفيناه و خرجنا في حملة وينو البترول يمشي سي الارهاب يبدا يقتل فيها على بعضها في سوسة و ما اتهنا الارهابي كان ما اعلن حالة الطوارئ ، اي ركحت الامور شوية و تمت المصادقة على قانون الارهاب و تمررت برشا تعيينات في المعتمدين و الولاة و كي حب الشعب يخرج ضد قانون اللي يسامح السراق ، سي الارهاب معجبوش الموضوع و مشا يوشوش في وذن وزير الداخلية و قالو راني مبرمج تفجيرات وين باش يتظاهرو الجماعة و قالو راني مالاخر باش نفجر اي بلاصة باش يتظاهروا فيها و ما عليك الا منع كل الاحتجاجات باش نرتاح و منفجرش ،
شفتوا ولد هالحرام الارهابي اش يعمل فينا ؟ تي قاعد يتبع فينا كل ما نتحركو و ديما ضدنا و ما عاجبو شي
يا ارهابي قانون المصالحة متاعك باش نتصدولوا رغم انفك فهمتها كيفاش يا ايها العجوز ؟
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

العنوان هنا