القائمة الرئيسية

الصفحات

هل انتهت حاجة الدولة العميقة لـــ 100 شرطي اتهموهم بعلاقتهم بالارهابيين ؟ .... بقلم ياسين العياري


فوق المياة بوليس عندهم علاقة بالإرهاب..
لم يحاكموا، لم يعرف الرأي العام كيفاش و علاش و لمصلحة من متورطين، و شنية علاقتهم بالإرهاب و غدر العسكريين و السياسيين.. هانو عزلهم و بره.
مجرد خبر في جريدة، 110 بوليس متورطين في الإرهاب.. و وفات الحكاية.
عندما قلنا مرات و مرات و مرات.. الي الإرهاب منهم فيهم، مباشرة (بوليسية لمصلحة فلان أو فلتان) أو غير مباشرة (عبر تغذية النقمة) رديتونا مهبلة مهووسين بالمؤامرة.. باهي و تو؟ هل بان لكم الأمر أم على القلوب أقفالها؟
و علاش بش يحاكموهم البوليسية، إذا كان وزير الدفاع و جنرالاته في علمهم بهجوم هنشير التلة و تركوه يصير لتبكي 16 أم بهامتهم أو تواطأهم و لم يحاكم أحد ( تصحيح : حوكم و دخل السجن من طلب محاكمتهم) بش يحاكموا البوليسية؟
هل إنتهت حاجة الدولة العميقة لهم، فيتخلصون منهم؟ هل في إطار الحرب الحزبية في الوباء عمليات تطهير لإنتداب إرهابيين تابعين الشق الآخر؟ ثماش تعليق من عند سي كمال؟
وينو المجلس و اللجان و بشغى و النواب و المحاكم و الصحافة و بدرة قعلول و مختار بالنصر و الزرمديني و علية العلاني و بقية الخرراء؟
وينو الوطز متع بلعيد الي زعمة يحب يعرف شكون قتل بلعيد؟ ويني بسمة الخلفاوي، و الا يعرفوا من هاك العام شكون قتل بلعيد و ميا و عشرة بوليس مرتبطين بالإرهاب ما يوكلش لا روز لا فاكية؟
ويني النقابات الي كسرتلنا روسنا على قانون الإرهاب، إيه و الزملاء إش عملنا فيهم؟ الإعدام شنق و إلا بالرصاص؟
دولة الموز و القرودة.. و إرهاب الدولة.
ولدي، كي تشوف بوليس إجري، أهرب.. بأقصى سرعة.. فربما يمارس عليك الإرهاب، بطريقة أو بأخرى.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

العنوان هنا