لا يوجد تونسي لم يسمع بعد كيف أن الدكاترة أبناء العائلات الذين أصيبوا بتخمة المال و الفساد قد استعملوا لوالب فاسدة زرعوها في قلوب المرضى من المواطنين الفقراء .
رغم هذا الارهاب لم تتم محاكمة أي شخص منهم الى حد الساعة .
لكن القضية الأشنع هي قضية "البنج الفاسد" و التي تسبب في وفاة عدة أشخاص كما صرح بذلك مصدر مسؤول .
الطب التونسي يسير بخطى حثيثة ليصبح أكبر خطر في البلاد فالارهاب قد تم بفضل الله القضاء
لكن هؤلاء لا يستطيع مواطن أن يستغني عنهم .
الحل عند الحكومة هو غلق المدارس القرآنية
و الحل عند الشعب هو اعتبار هذا النوع من الجرائم جرائم ارهابية
و بعد كل هذا هذا نجد نقابة الأطباء في صمت مطبق .
تونس تنهار أخلاقيا
رحم الله الشعب .
تعليقات
إرسال تعليق